-->
أضواء على الصحافة الإسرائيلية 10 ديسمبر 2018

أضواء على الصحافة الإسرائيلية 10 ديسمبر 2018


أمد / سبعة جرحى في حادث إطلاق نار في عوفرا، من بينهم امرأة حامل في حالة حرجةتكتب صحيفة “هآرتس” أن سبعة أشخاص أصيبوا، أمس الأحد، في هجوم بالرصاص بالقرب من مستوطنة عوفرا، بينهم امرأة حامل في حالة حرجة. وقد أصيب زوج المرأة ورجل آخر بجروح متوسطة وأصيب أربعة شبان يبلغون من العمر 16 عاما بجروح طفيفة.وقد أصيب السبعة حين كانوا يقفون عند محطة للحافلات على مدخل عوفرا، حيث تم إطلاق النار عليهم من قبل سيارة عابرة، هربت من المكان. وأفاد الجيش الإسرائيلي بأن الجنود أطلقوا النار على السيارة، وقامت قوات الأمن بتمشيط قرية سلواد المجاورة بحثًا عن مطلقي النار وأقامت حواجز على الطرق في المنطقة. وقال سكان من القرية إن القوات جمعت كاميرات أمنية من مركز القرية. كما اقتحمت قوات إسرائيلية قرية عين يبرود.وفي شريط يوثق للحادث، تظهر سيارة بيضاء تخفف من سرعتها بالقرب من محطة الحافلات ثم تتوقف ويفتح ركابها النار على المتواجدين في المحطة، ثم واصلوا السفر شمالاً على الطريق 60.ورحبت حركة حماس بالهجوم. وقالت: “على الرغم من كل المحاولات لاجتثاث المقاومة للاحتلال، فإن هذا المساء يبرهن على أن مبدأ المقاومة ما زال حيا”.إسرائيل طلبت من ألمانيا وقف تمويل المتحف اليهودي لأنه يعرض الرواية الإسلامية – الفلسطينية للقدستكتب “هآرتس” أن إسرائيل طلبت من المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، بأن تتوقف بلادها عن تمويل المتحف اليهودي في برلين، لأنه يعرض في اطار معرض عن القدس، وجهة النظر الإسلامية الفلسطينية للمدينة، وفقا لما نشرته صحيفة “تاتش” الألمانية.وفي رسالة بعثت بها إسرائيل مباشرة إلى مكتب المستشارة، وليس عن طريق السفارة الإسرائيلية، طالبتها، أيضًا، العمل ضد تمويل منظمات أخرى بادعاء أنها معادية لإسرائيل، ومن بينها: مهرجان برلين السينمائي، المنظمات الكنسية المؤيدة للفلسطينيين والموقع الإسرائيلي “972”، الذي يتلقى تمويلا من صندوق هاينريخ بيل.ولم تتلق الصحيفة الألمانية أي دليل واضح على أن الخطاب جاء بالفعل من مسؤولين إسرائيليين، لكن الحكومة الألمانية أكدت أنه جرت محادثات بين البلدين حول الدعم المالي للجمعيات، وهو موضوع يروج له رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو منذ فترة من الزمن.وفي تعقيب لصحيفتي “هآرتس” و “يديعوت أحرونوت” لم ينكر مكتب رئيس الوزراء الطلب، وقال: “لقد أثار رئيس الوزراء مسألة تمويل التنظيمات والجمعيات الفلسطينية والإسرائيلية التي تعرض جنود الجيش الإسرائيلي كمجرمي حرب، وتدعم الإرهاب الفلسطيني وتدعو إلى مقاطعة دولة إسرائيل. ستواصل إسرائيل محاربة هذه المنظمات”.حوطوبيلي تأمل أن تنتقل السفارة البرازيلية إلى القدس، الشهر القادمتكتب “هآرتس” ان تسيبي حوتوفيلي، نائبة وزير الخارجية، قالت خلال المؤتمر السنوي للسفراء في وزارة الخارجية، إنها تأمل بأن يتم نقل السفارة البرازيلية إلى القدس في يناير القادم، وذلك بعد أداء الرئيس البرازيلي المنتخب، خافيير بولسونارو، لليمين الدستوري.وقالت حوتوفيلي في المؤتمر أنه من المهم مواصلة الحملة لنقل السفارات الأجنبية إلى القدس. وأضافت: “في أيار 2019، سنحتفل بالذكرى السنوية الأولى لنقل السفارة الأمريكية إلى العاصمة، ولدينا فرصة تاريخية لجلب أكبر عدد ممكن من السفارات الأجنبية إلى القدس. إن رسالتنا إلى العالم بسيطة – ليس لدينا سوى عاصمة واحدة منذ 3000 سنة، وهي القدس”. وقال رئيس البرازيل المنتخب خافيير بولسونارو الشهر الماضي إنه يعتزم نقل سفارة بلاده من تل أبيب إلى القدس. وقال: “كما أعلنا في الحملة الانتخابية، نعتزم نقل السفارة البرازيلية من تل أبيب إلى القدس، إسرائيل دولة ذات سيادة ويجب علينا احترام ذلك”.الجيش الإسرائيلي زعم أن فلسطينيا قُتل خلال اضطرابات في طولكرم، لكن شريط فيديو يظهر أنه أُصيب بطلق ناري في مؤخرة العنقكتبت “هآرتس” أن الجيش الإسرائيلي فتح تحقيقاً في حادث قتل فيه فلسطيني في الثالثة والعشرين من عمره في طولكرم، الأسبوع الماضي. وزعم الجيش أن عشرات الفلسطينيين رشقوا قواته بالحجارة في المدينة، وأن الجنود ردوا باستخدام وسائل تفريق المظاهرات ومن ثم بالنيران الحية. لكن الشريط الذي يوثق للحادث، والذي نشرته وسائل إعلام فلسطينية، يُظهر حسام حبالي 23 عاما، والذي يحمل عكاز مشاة، وهو يسقط على الأرض أثناء ابتعاده عن الجنود ويدير ظهره له. وقد نقل إلى المستشفى وهو يعاني من جروح خطيرة وهناك تم الإعلان عن وفاته. وقال المستشفى إن سبب الوفاة هو جرح ناجم عن عيار ناري اصابه في الجزء الخلفي من رقبته.وقع الحادث فجر يوم الثلاثاء الماضي. وفي الفيديو، يظهر حبالي وهو يمشي مع عدد قليل من الفلسطينيين الآخرين، ثم يسقط فجأة على وجهه. وقبل وقت قصير، شوهد وهو يقف مع أصدقائه عند مدخل مطعم “الصباح” في الحي الغربي من المدينة. ولا تظهر الوثائق أي اضطرابات أو مواجهات بين الطرفين.وفي حديث مع “هآرتس”، قال الصحفي سامي الساعي، من سكان طولكرم، والذي جمع التوثيق من تسجيلات كاميرات المحلات التجارية القائمة في موقع إطلاق النار، إن الجنود كانوا على وشك الانتهاء من تفتيش أحد المنازل في الحي، وتجمع مقابلهم الشباب عند مدخل المطعم. وفي أحد أشرطة الفيديو، يبدو أن أحد الشبان يرفع يده، على ما يبدو أمام ثلاثة جنود عبروا الشارع. وبعد ثوان قليلة، يظهر حبالي وهو يسقط جراء إطلاق النار، ويعود الجنود إلى المكان. ووفقا للساعي، كانت المسافة بين الجنود والفلسطينيين حوالي 80 مترا. وقال إن مقاطع الفيديو لا تُظهر بان الجنود يشعرون بالضغط.وقال معارف حبالي، وهو من سكان مخيم طولكرم للاجئين، إنه كان يعاني من إعاقة جسدية وإعاقة إدراكية. وكان معروفاً في مخيم اللاجئين بأنه شخص يميل للبحث عن فرص عمل بسيطة تساعده على كسب العيش ويناديه معارفه باسم “زعتر”.ووصفت وزارة الخارجية الفلسطينية الحادث بأنه استمرار لجرائم إعدام الشباب الفلسطينيين من قبل الجنود الإسرائيليين في الضفة الغربية، ودعت محكمة العدل الدولية للتحقيق في الحادث. وشككت عائلة القتيل في قدرة التحقيق الإسرائيلي على تقديم المسؤولين إلى العدالة.بدء مرحلة إثبات الأدلة في محاكمة المتهمين بقتل عائلة دوابشةتكتب “هآرتس” انه بدأت في المحكمة المركزية في اللد، صباح أمس الأحد، مرحلة إثبات الدلة في محاكمة عميرام بن أوليئيل، المتهم بقتل عائلة دوابشة في قرية دوما في عام 2015، ومتهم آخر في التآمر لارتكاب جريمة القتل، والذي لم يسمح حتى الآن بكشف هويته. وكانت المحكمة قد أسقطت، في حزيران الماضي، اعترافين أدلى بهما عميرام بن أوليئيل، لكنها قبلت اعترافاً ثالثاً منه بشأن جريمة القتل. وتضمن هذا الاعتراف إعادة تمثيل جريمة القتل، ولذلك اعتقد الادعاء أن القضية المرفوعة ضده ما زالت قوية. وصرحت مصادر في وزارة القضاء لصحيفة “هآرتس” أن مكتب المدعي العام في الدولة يمتلك مجموعة متنوعة من الأدلة الأخرى، بما في ذلك الأدلة الظرفية والتفاصيل التي عرفها بن أوليئيل حول جريمة القتل.أما بالنسبة للمتهم الثاني، الذي حوكم كقاصر لأنه كان دون سن 18 عاما، في وقت القتل، فقد تم رفض اعترافاته بشأن الحادث في دوما، لكنه تم قبول اعترافاته بشأن ستة حوادث قومية أخرى كان متورطا فيها، بما في ذلك الشروع في اشعال حرائق وارتكاب وجرائم الكراهية من خلال تدمير ممتلكات. وقد ادلى هذا المتهم بما تسميه النيابة العامة “اعتراف افتراضي” حول عملية القتل في دوما – وهو اعتراف يشكل دليلا أضعف بكثير من الاعتراف العادي. فقد وصف للمحققين كيف كان يمكن أن يقع القتل، لكن لم يتحدث كشخص ضالع ولم يذكر أسماء. ولا تنسب إليه لائحة الاتهام جريمة القتل، لأنه، حسب اللائحة، لم يصل إلى اللقاء الذي اتفق عليه مع اوليئيل في البلدة. ومع ذلك، ذكرت صحيفة “هآرتس” في حزيران، أن اسم القاصر ورد في اعتراف بن أوليئيل الذي قبلته المحكمة كدليل.ويذكر أن ثلاثة من أبناء عائلة دوابشة، الأم رهام والأب سعد وطفلهما علي، قتلوا حرقا في منزلهم جراء قيام ملثمين بإلقاء زجاجة حارقة داخل المنزل في ساعات الليل. ونجا من الحادث طفل آخر للعائلة، هو احمد، رغم إصابته بحروق بالغة.رئيسة بلدية حيفا ترفض طلب نتنياهو إلغاء تعيين رئيس كتلة الجبهة نائبا لهاتكتب “هآرتس” أن رئيسة بلدية حيفا، عينات كاليش روتم، رفضت، أمس الأحد، طلب رئيس الوزراء، بنيامين نتانياهو، بمنع تعيين رئيس كتلة الجبهة في البلدية رجا زعاترة، نائبا لها. وادعى نتنياهو خلال محادثة هاتفية أجراها مع كاليش روتم، أن زعاترة يدعم المنظمات الإرهابية. ووفقا لمقرب من كاليش روتم، فقد أبلغت نتنياهو بأنها لا تنوي خرق اتفاقات الائتلاف.وقال نتنياهو خلال اجتماع الحكومة، أمس: “في الصباح قبل الاجتماع، بحثت عن رئيسة بلدية حيفا، عينات كاليش، لأطلب منها إلغاء تعيين نائب لرئيسة البلدية يدعم حزب الله وحماس، الذين يعلنون انهم ينوون تدمير دولة إسرائيل. آمل أن تستجيب، ويسعدني أن صديقنا أرييه درعي بدأ بالفعل في التعامل مع هذه القضية وأعرف أن كثيرين آخرين عبروا عنها أيضا، هذا أمر غير مقبول، وبما أنه غير مقبول، فلن يحدث ذلك. أنا مقتنع بذلك”.وقد انتخب زعاترة، ممثلا عن “الجبهة الحيفاوية”، ويفترض وفقا لاتفاقيات الائتلاف أن يشغل منصب نائب رئيسة البلدية في النصف الثاني من الدورة، ليحل مكان الحاخام دوف حيون ممثل ميرتس. وقوبل تعيينه لهذا المنصب، بالانتقاد من قبل أعضاء كنيست وسكان من المدينة، وفي أعقاب ذلك توجه درعي إلى المستشار القانوني في الوزارة، لكي يفحص ما إذا كان يتمتع بصلاحية منع التعيين.وقال زعاترة لصحيفة “هآرتس”، أمس الأحد، انه يعتزم العمل “من أجل سكان المدينة، وشدد على أنه عضو في حزب نقش على رايته السلام والأخوة. وأضاف: “تم انتخابي في انتخابات ديمقراطية لمجلس مدينة حيفا حسب القانون. وسوف أمثل سكان المدينة من العرب واليهود من أجل حياة كريمة، والشراكة الحقيقية والعدالة الاجتماعية وعدالة التوزيع وطهارة اليد. التزامي هو لمن انتخبوني فقط، وهم الذين سيحكمون عملي ونشاطي، وأنوي تمثيلهم والعمل من أجلهم، مع أو بدون راتب. مع أو بدون شهادة تأهيل من فارس جودة الحكم أرييه درعي، ود. يئير لبيد والمقاعد الخلفية لليكود وإسرائيل بيتنا. أنا لست عضوا في حماس ولا في حزب الله، وإنما في الحزب الشيوعي والجبهة التي تنادي بالسلام والمساواة والأخوة بين الشعوب”.وأضاف: ” نتنياهو وحكومته الفاسدة يحاولون حرف أنظار الرأي العام. الخطر الحقيقي على شعب إسرائيل ليس في بلدية حيفا، بل في شارع بلفور في القدس. عندما سأصبح نائبا، من المعقول أن نفترض أن نتنياهو ودرعي سيكونان في السجن”.وقال عضو الكنيست يوسف جبارين (القائمة المشتركة) ردا على تصريحات رئيس الوزراء: “تدخل نتنياهو الحقير ضد رجا زعترة هو جزء من حملة عنصرية متطرفة من اليمين المتطرف، والتي تذكرنا بالتحريض المظلم ضد الأقليات في أوروبا في القرن العشرين. العرب في حيفا يستحقون تمثيلاً ملموساً في البلدية، اتركوا حيفا، التي تشجع التعايش، كبديل لسياسة نتنياهو المحرضة على الكراهية. في هذا السياق تتجند صحيفة “يسرائيل هيوم” في التحريض على زعاترة ومهاجمة رئيسة البلدية، التي وصف المحرر في الصحيفة امنون لرد، ائتلافها بانه معادي للصهيونية. وتكتب الصحيفة في تقرير منفصل ان حركة “إم ترتسو” اليمينية التي تقود الصراع ضد تعيين ممثل زعاترة نائبا لرئيسة بلدية حيفا، زعمت، مساء أمس، أنه تم إرسال حوالي 20 ألف رسالة الكرتونية إلى كاليش روتم تطالبها بإلغاء تعيين زعاترة لأنه، كما تدعي الحركة، أحد نشطاء حركة المقاطعة BDS، ويعمل ضد تجنيد أبناء الأقليات في الجيش، ويدعم حزب الله علناً.

المقال كاملا من المصدر اضغط هنا



from صحف – بتوقيت بيروت https://ift.tt/2RUPPfK
via IFTTT

0 تعليق على موضوع "أضواء على الصحافة الإسرائيلية 10 ديسمبر 2018"

إرسال تعليق

Iklan Atas Artikel

Iklan Tengah Artikel 1

Iklan Tengah Artikel 2

Iklan Bawah Artikel