لم يفارق الداء جسد ريم بنّا (1996 ــ 2018/ الصورة) حتى آخر أيامها إلا في مراحل متقطعة، لكن مقاومة الفنانة الفلسطينية له ما انكفأت يوماً، تماماً كما مقاومتها للاحتلال الإسرائيلي. هكذا عرف الجمهور ابنة الناصرة، وهكذا دُمغ صمودها في ذاكرته. السرطان الذي سلب بنّا قدرتها الغنائية بعد قهره لأحبالها الصوتية، بدا عاجزاً أمام شغفها الفني. […]
from منوعات – بتوقيت بيروت اخبار لبنان و العالم https://ift.tt/2HMvSHh
via
IFTTT
0 تعليق على موضوع "بعد القدس وعمّان ورام الله… بيروت تحتفي بريم المقاوِمة"
إرسال تعليق