لسنا لوحدنا نعتقد ببزوغ شمس الانسانية والعدل والمحبة والسلام الثاني عشر من أنوار الهداية الربانية ليملأ الأرض قسطاً وعدلاً بعد أن ملئت ظلماً وجراً وفساداً وإنحرافاً عن حقيقة الدين القويم دين المحبة والرأفة والمودة والتعايش السلمي، بل أن الاعتقاد بهذا المنقذ والمصلح الكبير لدى البشرية أمر بدأ منذ أن وطأت أقدام أبينا آدم عليه السلام […]
from بانوراما – بتوقيت بيروت اخبار لبنان و العالم https://ift.tt/2rduLpC
via
IFTTT
0 تعليق على موضوع "الإمام المهدي.. مقارع الظلم وشمس العدالة المصلح والمنقذ الموعود"
إرسال تعليق