«قررت يومًا الذهاب إلى الأوبرا من أجل حضور حفل موسيقي، وصلت بعد بداية الفصل الأول وشاهدت العرض؛ والحقيقة أنه كان من أكثر العروض بشاعة، سألت نفسي في طريق العودة: ما الذي يجري هنا؟ ولمصلحة من؟ ومن أجل ماذا؟ يقولون إن تلك العروض تتم من أجل الفن ولكن ما هو الفن؟». كان هذا هو مستهل كتاب […]
from منوعات – بتوقيت بيروت اخبار لبنان و العالم https://ift.tt/2qZGwz8
0 تعليق على موضوع "أدب الطعام.. أعمال أدبية صبغها كتّابها برائحة التوابل المكسيكية"
إرسال تعليق