-->
زيارتي إلى الجحيم! 

زيارتي إلى الجحيم! 

(…) قتيل، (…) منزل مدمر، (…) مفقود، لا تسأل عن الأرقام؛ فهي غير مهمة وغير موجودة، وإن وجدت فهي غير حقيقية، فالحقيقة تحت التراب. لا تختفي المقاييس والأزمنة والأمكنة إلا إذا زرت الجحيم، غادرت هذه النقطة المنكوبة من العالم الذي لا يعي ما حصل فيها إلا ما بثته وسائل الإعلام من أرقام، مجرد أرقام فقط، ولم يسأل أحد عنها بعد ذلك؟! غادرتها قبل سنة، فرحين بتحرير يفتح الأفق وينشر السلام والحبّ والوئام، بعد أن...

Source



from بانوراما – بتوقيت بيروت اخبار لبنان و العالم https://ift.tt/2IOuTlL
via IFTTT

0 تعليق على موضوع "زيارتي إلى الجحيم! "

إرسال تعليق

Iklan Atas Artikel

Iklan Tengah Artikel 1

Iklan Tengah Artikel 2

Iklan Bawah Artikel