رغم الدمار الذي ينتظرك في كل مكان، لا تزال شوارع دوما وساحاتها تحتفظ بأسمائها القديمة، هنا بعض اللافتات المحروقة الصامدة تخبرك أن هذا المكان كان يوماً مدرسة أو فرقة حزبية أو مستشفى أو مركزاً ثقافياً أو ملعباً رياضياً أو مركزاً للبحوث الزراعية أو «أرضاً سعيدة» للعب الأطفال، صحيح أنها تحولت إلى مستشفيات ميدانية وهيئات شرعية […]
from العرب و العالم – بتوقيت بيروت اخبار لبنان و العالم https://ift.tt/2HlKCbK
via
IFTTT
0 تعليق على موضوع "دوما.. «هجوم الكيميائي» والساعات الأخيرة قبل التحرير"
إرسال تعليق