لانه حزب الله
1/7/2017
Comment
شْئتَ أوْ لم تشَأ، تحبُّهُ أو تبغضُه، تؤيده أو تعارضه، تمنحه الولاء أو تناصبه العداء، فهو في ما يخطّط ويقرّر لا يطلب إذناً ولا يسأل خاطراً… وأنا.. وإن كنت معجباً به، أؤيده في أمور وأعارضه في أمور، ومثلما أمدحه إنِ استحقَّ، أنتقده إنِ استحقَّ، فهو «حزب الله» وليس هو الله. شئتَ، أو لم تشأْ، فإن …
Source: بتوقيت بيروت
from اخبار لبنان – بتوقيت بيروت http://ift.tt/2sdizn8
via IFTTT
0 تعليق على موضوع "لانه حزب الله"
إرسال تعليق